وأضاف في مقابلة مع قناة العربية، ان ثمن الأرض التي ستشارك بها وزارة الإسكان في المشروع يخضع للمناقشة والدراسة مع الشركة،حيث تتضمن البدائل التي تدرسها الشركة حالياً من أجل خفض سعر الوحدات لتكون مناسبة للشباب هو "تحديد سعر الأرض بالقيمة الأسمية أي أقل من قيمتها الحقيقية مقابل سعر محدد للوحدات، أو رفع سعر الوحدات وتحديد سعر الأرض بناء على هذا الإرتفاع".
وتوقع الوزير ان تنتهي أرابتك، من التحليلات والتقييمات، في غضون 10 أيام أو أسبوعين، وهي تضع اللمسات الأخيرة على تصورها النهائي للأسعار، مؤكداً ان الاتفاق سيكون نهاية العام الحالي، و"يبدأ التنفيذ مطلع العام المقبل".
وذكر أن المشروع قد تباطأ بسبب التغييرات الأخيرة في إدارة الشركة الإماراتية، إلا أنه خفف من أهمية هذا التباطؤ بقوله أن المفاوضات بين الطرفين عادت وبقوة بعد تعيين الإدارة الجديدة.
وكانت أرابتك قد أشارت في أكتوبر الماضي أنها تعتزم إطلاق العمل بالمرحلة الأولى من المشروع قبل نهاية العام الجاري.
يا هالمليون وحدة سكنيه ..
متى بيخلصونا منهم .. كل يوم كلام !!