وأوضح العقيد أن الهدف من الحملة هو توعية المواطنين، لا عقابهم، وتوصيل رسالة إلى مستخدمي الطريق مفادها أن شرطة دبي تهتم بحياتك وسلامة الآخرين، لافتاً إلى أن الخطوة حققت نتائج إيجابية وأبدت كثيراً من الأسر سعادتها بالأسلوب المبتكر وحرصوا على توجيه النصح لأبنائهم الذين على وشك الحصول على رخصة القيادة.
ونجحت الحملة بالفعل، وفي ظرف أسبوعين فقط، في التعامل مع 10 آلاف شخصاً من اللذين دعتهم الإدارة العامة للمرور إلى خيام تابعة للإدارة في مناطق مختلفة، لتزويدهم بجرعة توعية مكثفة.
دائماً الطيب يجدي