وسيكون المطار الجديد بوابة جوية ثانية لاستقبال قاصدي الديار المقدسة، إلى جانب مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة.
ويعد المشروع الحيوي الذي يقع على مقربة من المطارالحالي “شرق المدينة المنورة” جزءاً من الخطط التنموية الضخمة التي تنفذها الدولة.
وواحداً من سلسلة مشاريعها التطويرية الكبرى التي تركز على تطوير البنى التحتية لمختلف القطاعات الخدمية.
واستيعاب الأعداد المتزايدة من الحجاج والعمار الذين يفدون إلى المملكة بنسب متزايدة سنوياً، فيما يتوقع أن يستوعب مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة في حلته الجديدة أكثر من 8 ملايين مسافر سنوياً كمرحلة أولى.