وقال بويان للصحافيين في ميناء سابيتا بشمال روسيا «اضطررنا إلى وقف مشروعاتنا في إيران في 2024 و2006 بسبب العقوبات. سننتظر ما سيحدث وما إن كان الاتفاق بين إيران والمجتمع الدولي سيوقع أم لا».
وأضاف «إذا جرى توقيعه فستفكر توتال قطعاً في تنفيذ مشروعات في إيران… الأمر سابق لأوانه حالياً. إذا نجحت المساعي الدبلوماسية فستنظر توتال إلى إيران بالتأكيد. فلديهم أحد أكبر احتياطيات الغاز». على صعيد آخر قال بويان إن الشركة أجلت موظفيها الأجانب من اليمن في ظل الحرب الدائرة هناك.