هذا الاقتراح وتطبيقه يستاهل جائزه
عجبني وقلت انقله. عس ربي يحنن قلوبهم على بعض
ليعقد كل زوجين اتفاقية بينهما؛ ليس على الصمت المطبق، ولا على الكلام المطلق، إنما على صمت عن كلام دون غيره، مع إطلاق اللسان في كلمات أخرى.
ليتفق الزوجان على أن يمسك كل منهما لسانه عن أي كلمة تؤذي صاحبه، سواء أكانت جارحة، أو منتقِصة، أو ساخرة، أو غيرها من الكلمات التي ليس فيها خير.
وليتفقا على أن ينطلق لساناهما بكل كلمة فيها حب، أو ثناء، أو تشجيع، أو غيرها من كلمات الخير.
هل تشكّون في نتائج هذا الاتفاق؟أنا أضمن لكم نتائج مذهلة، نتائج من الوفاق والوئام، والحب الرضا، والسعادة والسلام.
ولعل معلِّقاً، أو معلِّقة، يقول: لكنه اتفاق صعب! كيف يمكن أن أضبط لساني فلا تنطلق منه كلمة إلا وفيها حب أو ثناء أو تشجيع.. أو غيرها من كلمات الخير ؟!
أقترح أن يعقد كل زوجين اتفاقاً على أن لا يصدر عن لسانيهما أي كلمة فيها سخريـة، أو سبّ، أو انتقاص، أو قسوة، أو غيرها من الكلمات غيـر الحسنة.. كما أمر ربنا سبحانـه (وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن إن الشيطان ينزغ بينهم إن الشيطان كان للإنسان عدواً مبيناً) الإسـراء 53.
يقول ابن كثير رحمه الله: يأمر تبارك وتعالى رسوله صلى الله عليه وسلم أن يأمر عباد الله المؤمنين، أن يقولوا في مخاطبتهم ومحاواراتهم الكلام الأحسن، والكلمة الطيبة، فإنهم إن لم يفعلوا ذلك نزغ الشيطان بينهم، وأخرج الكلام إلى الفعال، ووقع الشر والمخاصمة والمقاتلة، فإنه عدو لآدم وذريته من حين امتنع من السجود لآدم، وعداوته ظاهرة بيّنة.
إذن ليمتنع الزوجان من الكلام غير الحسن، وهذا الامتناع لا يعني الامتناع من النصح والموعظة والتوجيه والعتب.. فهذه يمكن أن يقوم بها الزوجان من خلال الكلمات الحسنى.
ولا بأس من أن يضع الزوجان جزاءات على من لا يملك نفسه فلا يضبط لسانه من أن ينطلق بكلمة مخالفة لهذا الاتفاق.
وقد يكون من الجزاءات على الزوج أن يدفع لزوجته مبلغاً من المال عن كل كلمة تجرحها أو تحزنها.
وقد يكون من الجزاءات على الزوجة أن يحرمها زوجها من الخروج في نزهة أو غير ذلك.
ويستطيع الزوجان أن يحددا، في الاتفاق المكتوب، الكلمات التي لا يرغب كل منهما في سماعها من صاحبه ويريده أن يمتنع منها.
ما رأيكم أيها الأزواج، من رجال ونساء، في تجربة هذا الاتفاق.
أدعو الله تعالى أن يوفق بينكم، ويصلح كل زوج لزوجته وكل زوجة لزوجها.
منقول
لكن عندي كلمه قبل الاتفاق او الاصلاح الغير ((طبيعيا لا يلجأ لهذا الاتفاق الا المتضرر )) لذا ابدأ بنفسك
اولا بالابتسامه او الكف عن الاستهزاء او سباب في هذه الحاله الطرف الثاني
سوف يلاحظ هذا التغير من الطرف الاول
اذا كان الطرف الاول سئ (سواء ان كان زوج او الزوجه)) المتلقى ان يكون
متسامح لا يرد عليه الا بكلمه طيبه
سوف يلاحظ هذا التغير
تلقائيا من غير سابف انذار او اتفاق
ونصيحه اقولها لكم يا معشر المتزوجات حاولي دائماً أن تكوني
السبب فيما يسعد زوجك …
قبل أن تنظري إلى اي شيء من مظاهر الحياة البراقة والكمالية الاسااسيه
كوني دائماً بجانبه كي تدفعان عجلة الحياة بأمان وسلام …
افتحي صدرك لكل مشاكله وهمومه بدون ملل ولا تضجر
اجعليه يحس بطعم العيش معك .. وبهجة الحياة لانه لن يجدها مع انسانة
اخري غيرك مثل ما قالو الاخوه المصريين قدمي السبت تلاقي الاحد قدامك
قلت منقول شو منقول منقول يعني مو انا الكاتبه مفهوم
بس انت الله يهديك مادري شو فيك
مو مشكله ابدا بنفسي جزاك الله خير
انا مسويه اتفاقيه مع نفسي من زمان اول شئ اصالح نفسي وهذا هو المهم
اذا تفقت مع نفسي يعني اكون صادقه معها اكون مرتاحة ويرتاحون اللي حولي يعني مااافي خفايه بين وبينهم
الله يسلمك يا دهن عود هذا جوابي لك
بنسبه الاتفاق بين الزوجين شئ جميل
واذا كان على كلامك الطيب كل شئ على الزوجيه (اسعدي زوجك ارضي زوجك ساعدي زوجك ياخي كل شئ على الزوجيه وحضرة سي السيد شو الفايده منه )
وانا اقولك ياسي السيد قدم السبت تلاقي الاحد قدامك
قلت منقول شو منقول منقول يعني مو انا الكاتبه مفهوم
مفهوم يا فندم
فعلا ما اجمل العطاء من دون مقابل الحياه تصبح ورديه