ما هو التفكير الناقد: هو التفكير الصحيح و السليم و الذي يساعد على الوصول الى النتائج الصحيحة و عدم الوقوع في الخطأ.
من خصائص المفكرين النقديين :
-باحثون عن الحقيقة و لوخالفت معتقداتهم.
– يسألون دائماً .
-العقل المنفتح.
-القدرة على التحليل و الربط و الاستنتاج.
-الثقة بالنفس.
– يتغلبون على الاضطراب الفكري .
إن تعلم التفكير بشكل نقدي يعني اتباع القواعد التالية:
1-طرح أسئلة مثل (كيف ، لماذا ،لمِ ، ما الذي …).
2-تحديد الموضوع أو المشكلة.
3-جمع أدلة مقنعة.
4-تحليل الافتراضات.
5- الحذر من استنتاجات مغلوطة.
6-عدم الافراط في التبسيط.
7- الابتعاد عن القفز إلى النتائج .
8-التجرد من المشاعر و العواطف و الأهواء الشخصية.
9-التخلي عن التحيز و التعصب.
أهمية التفكير الناقد:
-هو المفتاح لحل المشكلات اليومية التي تواجهنا ، فإذا لم نستخدم التفكيرالناقد نصبح جزءاً من المشكلة .
– يساعد على التنبؤ بالنتائج الممكنة أو المحتملة ، من حدث أو مجموعة من الأحداث.
– قدرة على تقييم الآراء بطريقة موضوعية بعيدة عن التحيز و الذاتية .
–قدرة على التعامل مع المشكلات التي تواجهنا بطرق عقلية بعيدا عن العاطفة .
-قدرة على اتخاذ القرارات وفق منهجية علمية ( القرار الذكي ).
-قدرة الأفراد على التعامل بكفاءة مع المشكلات والمواقف التي تتطلب مهارات التفكير المجرد.
– قدرة الأفراد على التمييز بين الرأي والحقيقة والخروج باستنتاجات منطقية سليمة .
-ينمي قدراتك على التفكير الذي يقوم على الحجة و الدليل و البرهان.
–يعمل على تنمية الاتجاه العلمي لديك.
مكونات التفكير الناقد :
إن عملية التفكير الناقد لها مكونات خمسة ، إذا افتقدت إحداها ، لا تتم العملية بالمرة ، إذ لكل منها علاقتها الوثيقة ببقية المكونات .
فالمكونات هي :
1. القاعدة المعرفية : وهي ما يعرفه الفرد و يعتقد فيه ، وهي ضرورية لكي يحدث الشعور بالتناقض .
2. الأحداث الخارجية : وهي المثيرات التي تستثير الإحساس بالتناقض .
3. النظرية الشخصية : وهي الصبغة الشخصية التي استمدها الفرد من القاعدة المعرفية . وهي الإطار التي يتم في ضوئه محاولة تفسير الأحداث الخارجية ، فيكون الشعور بالتباعد أو التناقض من عدمه.
4. الشعور بالتناقض أو التباعد : فمجرد الشعور بذلك يمثل عاملاً دافعاً تترتب عليه بقية خطوات التفكير الناقد .
5. حل التناقص : وهي مرحلة تضم كافة الجوانب المكونة للتفكير الناقد ، حيث يسعى الفرد إلى حل التناقض بما يشمل من خطوات متعددة ، وهكذا فهذه هي الأساس في بنية التفكير الناقد.
من خصائص المفكرين النقديين :
-باحثون عن الحقيقة و لوخالفت معتقداتهم.
– يسألون دائماً .
-العقل المنفتح.
-القدرة على التحليل و الربط و الاستنتاج.
-الثقة بالنفس.
– يتغلبون على الاضطراب الفكري .
خطوات اكتساب التفكير الناقد:
إن تعلم التفكير بشكل نقدي يعني اتباع القواعد التالية:
1-طرح أسئلة مثل (كيف ، لماذا ،لمِ ، ما الذي …).
2-تحديد الموضوع أو المشكلة.
3-جمع أدلة مقنعة.
4-تحليل الافتراضات.
5- الحذر من استنتاجات مغلوطة.
6-عدم الافراط في التبسيط.
7- الابتعاد عن القفز إلى النتائج .
8-التجرد من المشاعر و العواطف و الأهواء الشخصية.
9-التخلي عن التحيز و التعصب.
أهمية التفكير الناقد:
-هو المفتاح لحل المشكلات اليومية التي تواجهنا ، فإذا لم نستخدم التفكيرالناقد نصبح جزءاً من المشكلة .
– يساعد على التنبؤ بالنتائج الممكنة أو المحتملة ، من حدث أو مجموعة من الأحداث.
– قدرة على تقييم الآراء بطريقة موضوعية بعيدة عن التحيز و الذاتية .
–قدرة على التعامل مع المشكلات التي تواجهنا بطرق عقلية بعيدا عن العاطفة .
-قدرة على اتخاذ القرارات وفق منهجية علمية ( القرار الذكي ).
– يساعد على التصدي للأفكار والعادات الهدامة والابتعاد عن التطرف والتعصب والانقياد العاطفي .
-قدرة الأفراد على التعامل بكفاءة مع المشكلات والمواقف التي تتطلب مهارات التفكير المجرد.
– قدرة الأفراد على التمييز بين الرأي والحقيقة والخروج باستنتاجات منطقية سليمة .
-ينمي قدراتك على التفكير الذي يقوم على الحجة و الدليل و البرهان.
–يعمل على تنمية الاتجاه العلمي لديك.
مكونات التفكير الناقد :
إن عملية التفكير الناقد لها مكونات خمسة ، إذا افتقدت إحداها ، لا تتم العملية بالمرة ، إذ لكل منها علاقتها الوثيقة ببقية المكونات .
فالمكونات هي :
1. القاعدة المعرفية : وهي ما يعرفه الفرد و يعتقد فيه ، وهي ضرورية لكي يحدث الشعور بالتناقض .
2. الأحداث الخارجية : وهي المثيرات التي تستثير الإحساس بالتناقض .
3. النظرية الشخصية : وهي الصبغة الشخصية التي استمدها الفرد من القاعدة المعرفية . وهي الإطار التي يتم في ضوئه محاولة تفسير الأحداث الخارجية ، فيكون الشعور بالتباعد أو التناقض من عدمه.
4. الشعور بالتناقض أو التباعد : فمجرد الشعور بذلك يمثل عاملاً دافعاً تترتب عليه بقية خطوات التفكير الناقد .
5. حل التناقص : وهي مرحلة تضم كافة الجوانب المكونة للتفكير الناقد ، حيث يسعى الفرد إلى حل التناقض بما يشمل من خطوات متعددة ، وهكذا فهذه هي الأساس في بنية التفكير الناقد.
<<====== و أذكّرك======>>
إن التفكير الناقد ليس موجوداً بالفطرة عند الإنسان ،ولا يرتبط بمرحلة عمرية معينة ، فكل فرد قادر على القيام به ،فهو مهارة تكتسب بالتعلم و تحتاج إلى مران و تدريب .