قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ((لَوْ يَعْلَمُ أَحَدُكُمْ مَا لَهُ فِي قَوْلِهِ لِأَخِيهِ: جَزَاكَ اللَّهُ خَيْرًا، لَأَكْثَرَ مِنْهَا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ)). المصنف لابن أبي شيبة (26519).
ما أعظم هذه الكلمة وأبلغها في الثناء على أهل المعروف والإحسان؛ لما فيها من اعتراف بالتقصير وعجز عن الجزاء وتفويض الجزاء إلى الله ليجزيهم أوفى الجزاء وأتمه، كما قال بعضهم: إذا قصرت يداك بالمكافأة فليطل لسانك بالشكر والدعاء بالجزاء الأوفى.
ما أعظم هذه الكلمة وأبلغها في الثناء على أهل المعروف والإحسان؛ لما فيها من اعتراف بالتقصير وعجز عن الجزاء وتفويض الجزاء إلى الله ليجزيهم أوفى الجزاء وأتمه، كما قال بعضهم: إذا قصرت يداك بالمكافأة فليطل لسانك بالشكر والدعاء بالجزاء الأوفى.