القرية العالمية تودع زوارها باحتفالات تتواصل 3 أيام 2024.

تقيم القرية العالمية لضيوفها احتفالات متواصلة من اليوم حتى السبت المقبل، مع تمديد أوقات العمل حتى الساعة الثانية صباحاً لإتاحة الفرصة أمام الضيوف للتمتع بالأجواء المبهجة للقرية العالمية لأطول فترة ممكنة، وذلك في ختام الموسم التاسع عشر الذي انطلق 6 نوفمبر الماضي حتى 11 أبريل الجاري.

ويتضمن الاحتفال اليوم باقة من العروض المذهلة وحفلات غنائية على المسرح الثقافي والتي تشمل ختام عروض اكتشاف المواهب «باتل أوف ذا باندس» الأكثر شعبية في القرية العالمية.. تليها مفاجأة الجمهور باستضافة فرقة الغناء الآسيوي الأولى المشهورة محليّاً «روح» في أداء مذهل يلهب حماس الجميع، بالإضافة إلى الحفل المميز الذي سيحييه الفنان الباكستاني المشهور رحيم شاه غداً الجمعة.. ونجوم «قناة كراميش للأطفال» بعد غد.

»الإمارات العالمية« تعزز المنطقة مركزاً دولياً للألمنيوم 2024.

استعرضت شركة الإمارات العالمية للألمنيوم مدى التزامها الراسخ تجاه تعزيز مكانة منطقة الشرق الأوسط كمركز عالمي رئيسي لصناعة الألمنيوم، عبر مشاركتها راعياً فضياً لفعاليات الدورة الثامنة عشرة للمؤتمر والمعرض العربي الدولي للألمنيوم (عربال 2024) التي استضافتها العاصمة البحرينية المنامة، أخيراً. وتجدر الإشارة إلى أن شركة الإمارات العالمية للألمنيوم، وعبر أصولها التشغيلية الرئيسية المتمثلة في شركة دبي للألمنيوم (دوبال) وشركة الإمارات للألمنيوم (إيمال)، شاركت بفعاليات عربال منذ دورته الافتتاحية في العام 1983، حيث استضافت دوبال أربع من دورات المؤتمر في دبي، بما في ذلك الذكرى الـ25 على تدشين المؤتمر، في العام 2024، فيما استضافت إيمال فعاليات المؤتمر في أبوظبي في العام 2024.

واستغل عملاق الألمنيوم الإماراتي وجوده في المؤتمر لتسليط الضوء على رؤيته وتقنياته وقيم علامته التجارية، كما ألقى عبدالله جاسم بن كلبان، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم، كلمة رئيسية خلال الجلسة النقاشية التي شارك فيها الرؤساء التنفيذيين لمصاهر الألمنيوم الخليجية، كما ألقى وليد العطار، الرئيس التنفيذي للتسويق بالشركة، كلمة بعنوان «لماذا تقف أسواق الألمنيوم عند مفترق طرق – تحديات صعبة وقرارات حيوية»، فيما قام فرانك بريجانتي، نائب أول الرئيس للبيئة والصحة والسلامة والأمن والإطفاء، ورئيس مجلس إدارة لجنة البيئة والصحة والسلامة التابعة للمجلس الخليجي للألمنيوم، بتقديم عرض حول البيئة والاستدامة بصناعة الألمنيوم الخليجية، كما استضاف حفل جوائز البيئة والسلامة التابعة للمجلس الخليجي للألمنيوم.

وقال عبدالله جاسم بن كلبان: «يعد التزام شركة الإمارات العالمية للألمنيوم تجاه تطور صناعة الألمنيوم العالمية ودور منطقة الشرق الأوسط كمركز رئيسي، مكوناً حيوياً من فسلفتنا»، ومضى بالقول: «تحتل شركة الإمارات العالمية للألمنيوم مرتبة خامس أكبر منتج للألمنيوم الأولي في العالم، وتشكل حالياً نحو 50 % من إجمالي إنتاج منطقة الخليج، وهو الأمر الذي يؤكد، جنباً إلى جنب استثماراتنا بقطاع التعدين، اهتمامنا الكبير بتعزيز الامتياز التشغيلي وتنافسية مصاهر الألمنيوم الخليجية أمام باقي العالم».

ويشار إلى دورة العام 2024 لمؤتمر عربال، والتي استضافتها شركة ألمنيوم البحرين (ألبا)، استقطبت مرة أخرى مئات المشاركين بما في ذلك كبار صناع القرار على مستوى صناعة الألمنيوم.

تراجعات جماعية للأسهم العالمية 2024.

شهدت الأسهم العالمية حالة من التراجعات الجماعية أمس، حيث أوقفت بورصة طوكيو موجة من الصعود استمرت 7 أيام وتراجع مؤشر نيكاي، فيما عصفت أسهم شركات الطاقة بالبورصات الأوروبية مع تواصل التراجعات في أسعار النفط وقلق النمو العالمي، وتراجعت البورصة الصينية بعد انتعاشها الأسابيع الماضية، فيما عزز الذهب مكاسبه فوق 1200 دولار.

وتراجعت الأسهم الأوروبية بشكل حاد مع تأثر شركات الطاقة بتفاقم الخسائر في أسعار النفط الخام، بينما انحدر سهم تيسكو البريطانية لمتاجر البقالة بعد تحذير جديد بشأن الأرباح.

وتراجعت أسهم تيسكو لأدنى مستوى لها منذ عقد بعدما حذرت الشركة من أنها سوف تخفض من توقعاتها بالنسبة لأرباح العام بأكمله.

وقد انخفضت الأسهم 15 % عقب الإشارة بأنه من المرجح أن تسجل الشركة أرباحاً أقل من 1.4 مليار جنيه استرليني ( 2 مليار دولار) على الرغم من توقعات السوق بأن تسجل الأرباح 2 مليار جنيه استرليني.

وكانت تيسكو التي لديها نحو 28 % من سوق تجارة التجزئة قد فقدت رئيسها وفصلت مديرين تنفيذيين في سبتمبر الماضي بعدما أعلنت أن الأخطاء المحاسبية تعني أنه تمت المبالغة في أرباح النصف الأول بواقع 263 مليون جنيه استرليني.

وخلال التعاملات تراجع مؤشر يوروفرست 300 لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى 1.1 % إلى 1381.16 نقطة بعد أن نزل 0.7 % في الجلسة السابقة.

وانخفض مؤشر ستوكس 600 لقطاع النفط والغاز الأوروبي 2.4 % وتصدر خسائر القطاعات بعد أن نزل سعر برنت إلى أقل مستوى في 5 سنوات دون 66 دولاراً للبرميل إثر انخفاض بأكثر من 4% في اليوم السابق بفعل المخاوف من تخمة معروض متفاقمة.

وتراجعت أسهم بي.بي وتالو أويل وشتات أويل وريبسول بين 2 و3.2 %.

جني الأرباح

وتراجع مؤشر نيكاي للأسهم اليابانية ليقطع موجة صعود استمرت لسبع جلسات وينزل عن أعلى مستوى في سبع سنوات ونصف بفعل انتعاش الين الذي دفع المستثمرين إلى البيع لجني الأرباح في أسهم الشركات المصدرة بعد مكاسبها في الفترة الأخيرة.

وأغلق نيكاي على انخفاض 0.7 % إلى 17813.38 نقطة مبتعداً عن 18030.83 نقطة وهو أعلى مستوى خلال المعاملات منذ يوليو 2024.

ونزل مؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 0.8 % ليسجل 1445.09 نقطة في حين هبط جيه.بي.اكس-نيكي 400 بنسبة 0.7 % إلى 13050.84 نقطة.

هبوط صيني

وتراجعت الأسهم الصينية بعدما انخفض مؤشر شنغهاي المجمع بأكثر من 5 %، فيما يعد أكبر تراجع يحدث في يوم واحد منذ 5 أعوام.

كما انخفض مؤشر هانج سينج في هونغ كونغ 2.4% وتراجع مؤشر شينزين المجمع 4.15 % .

وينهي هذا التراجع ارتفاع البورصة لمدة أسبوعين، حيث أرجع الخبراء التراجع إلى عمليات جني الأرباح.

كما أن هذه البيانات تأتي بعد الإعلان عن بيانات الجمارك أمس الأول والتي أظهرت ان نسبة نمو الصادرات انخفضت كما تراجع نمو الواردات بصورة غير متوقعة في نوفمبر الماضي.

تعويض الخسائر

وارتفع الذهب لليوم الثاني على التوالي وعوض خسائره في وقت سابق ليصعد فوق 1200 دولار للأوقية (الأونصة) مع تخلي الدولار عن مكاسبه في التعاملات المبكرة.

ونزل الدولار أمام سلة من العملات الرئيسية بعد أن حقق مكاسب في وقت سابق بفضل تقرير صحيفة وول ستريت جورنال الذي قال إن مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) يدرس بجدية إسقاط التأكيدات بأن أسعار الفائدة قصيرة المدى ستظل قرب الصفر لفترة غير قصيرة.

وأضاف التقرير أن اجتماع لجنة السياسة النقدية للمجلس قد يتخذ هذه الخطوة في اجتماعه الأسبوع المقبل.

وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.3 % إلى 1206.10 دولارات للأوقية. وكان قد قفز واحداً بالمئة أمس الأول بفضل مشتريات مدفوعة بالعوامل الفنية بعد أن نزل الدولار من أعلى مستوى فيما يزيد على 5 أعوام.

وارتفعت الفضة 0.5 بالمئة إلى 16.41 دولارا للأوقية.

ونزل البلاتين 0.08 % إلى 1231 دولاراً في حين ارتفع البلاديوم 0.8 إلى 802.55 دولار للأوقية.

تهاوي »وول ستريت«

أغلقت الأسهم الأميركية على انخفاض أمس الأول وسجل مؤشر ستاندرد آند بورز 500 أكبر هبوط يومي له بالنسبة المئوية منذ أكتوبر في أعقاب تراجع حاد لأسهم قطاع الطاقة.

وتراجع مؤشر داو جونز الصناعي عند الإغلاق 106.31 نقاط أو 0.59 % إلى 17852.48 نقطة. وهبط مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الأوسع نطاقاً 15.04 نقطة أو 0.72 % إلى 2060.33 نقطة.

وانخفض مؤشر ناسداك المجمع الذي تغلب عليه أسهم الشركات التكنولوجية 40.06 نقطة أو 0.84 % إلى 4740.69 نقطة.

اسعار النفط العالمية تواصل الهبوط رغم زيادة قوية للوظائف في امريكا 2024.

اسعار النفط العالمية تواصل الهبوط رغم زيادة قوية للوظائف في امريكا

نيويورك (رويترز) – واصلت اسعار النفط العالمية التراجع يوم الجمعة لينهي خام برنت الاسبوع دون مستوى 70 دولارا للبرميل للمرة الاولى منذ 2024 مع فشل بيانات قوية بشأن الوظائف في الولايات المتحدة في كبح اجواء التشاؤم في السوق بعد يومين من خفض السعودية الاسعار الرسمية لبيع نفطها.

وما زالت اسعار برنت والخام الامريكي قرب أدنى مستوياتهما في خمس سنوات بينما تكافح السوق وفرة في المعروض ناتجة عن طفرة النفط الصخري الامريكي وقرار منظمة اوبك مؤخرا عدم خفض الانتاج.

وارتفعت الاسعار من أدنى مستوياتها للجلسة بعد بيانات اقوى من المتوقع أظهرت اكبر زيادة شهرية في الوظائف في الولايات المتحدة منذ يناير كانون الثاني 2024 . لكن متعاملين قالوا إن السوق تبقى واهنة.

وأنهت عقود برنت تسليم يناير كانون الثاني جلسة التداول منخفضة 57 سنتا أو ما يعادل 0.82 بالمئة لتسجل عند التسوية 69.07 دولار للبرميل.

وهبطت عقود الخام الامريكي الخفيف 97 سنتا أو 1.45 بالمئة لتغلق عند 65.84 دولار للبرميل.

وسجل الخامان القياسيان تاسع خسارة في عشرة اسابيع.

وتعرض النفط لضغوط ايضا من ارتفاع مؤشر الدولار اثناء التعاملات الي 89.467 وهو أعلى مستوى له منذ مارس اذار 2024 . ويؤثر ارتفاع الدولار سلبيا على السلع المقومة بالعملة الامريكية لأنها تصبح اكثر تكلفة على حائزي العملات الاخرى.

وتتناقض قوة الاقتصاد الامريكي التي أبرزتها بيانات الوظائف مع منطقة اليورو حيث خفض البنك المركزي الالماني هذا الاسبوع توقعاته لنمو أكبر اقتصاد في اوروبا في2020 من 2 إلي 1 بالمئة.

أزمة اليونان تحكم قبضتها على المؤشرات العالمية 2024.

أزمة اليونان تحكم قبضتها على المؤشرات العالمية

أوقات عصيبة عاشها المتعاملون في الأسهم العالمية مع تفاقم أزمة ديون اليونان | رويترز
سيطرت حالة من الارتباك على مؤشرات الاسهم العالمية للتراجع بصورة شبه جماعية في ختام أسبوع التداول مع تفاقم مشكلة الديون اليونانية وقيام دول الاتحاد الأوروبي لأول مرة بمناقشة سيناريوهات إفلاس اليونان رسمياً فيما تسابق حكومة أثينا الزمن للتوصل الى اتفاق مع الدائنين للحصول على حزم جديدة من المساعدات.

وانخفضت الأسهم الأميركية أول من أمس متأثرة بتأزم المحادثات بشأن ديون اليونان وتوخي المستثمرين الحذر بسبب القلق بشأن موعد رفع أسعار الفائدة في الولايات المتحدة.

تراجع «وول ستريت»

وتراجع المؤشر داو جونز الصناعي 140.53 نقطة توازي 0.78% ليغلق عند 17898.84 نقطة.

وانخفض المؤشر ستاندرد آند بورز 500 بمقدار 14.75 نقطة تعادل 0.70% إلى 2094.11 نقطة.

ونزل المؤشر ناسداك المجمع 31.41 نقطة أو 0.62% إلى 5051.10 نقطة.

ورغم خسائر المؤشرات في ختام اسبوع التداول افلتت الاسهم الاميركية من التراجع، حيث سجلت محصلة ايجابية خلال تعاملات الاسبوع الماضي، حيث ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 0.3% وزاد ستاندرد آند بورز 500 حوالي 0.1% بينما خسر ناسداك المجمع الذي تسيطر عليه أسهم شركات التكنولوجيا 0.3%.

تبديد المكاسب

وتراجعت الأسهم الأوروبية أول من أمس مبددة مكاسبها التي حققتها منذ يوم الاثنين الماضي مع تخلي المستثمرين عن الأصول المحفوفة بالمخاطر في ظل استمرار إخفاق اليونان والمقرضين الدوليين في التوصل إلى اتفاق بشأن ديون أثينا.

ورغم أن مسؤولين من الاتحاد الأوروبي وألمانيا هونوا من شأن قرار صندوق النقد الدولي بسحب فريقه من المحادثات يوم الخميس الماضي – وهو ما دعم الأسواق في البداية – قالت اليونان بعد ذلك إنها لن تتجاوز «النقاط الحمراء» برغم الضغوط.

وهوت الأسهم في ظل عدم ظهور مؤشرات على انفراجة ضرورية لتفادي عجز اليونان عن سداد التزاماتها واحتمال اعلان إفلاسها وخروجها من منطقة اليورو.

استئناف المحادثات

ورغم تعافي المؤشر يوروفرست 300 قليلاً من مستوياته المتدنية بعدما قالت اليونان إنها مستعدة لاستئناف المحادثات قبيل إغلاق الأسواق كانت الأسواق اليونانية قد أغلقت بالفعل.

وانخفض المؤشر يوروفرست 300 لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى 0.9% إلى 1544.25 نقطة عند الإغلاق ليستقر خلال الأسبوع إجمالاً.

وهوى المؤشر ايه. تي. جي اليوناني 5.9% بعدما قفز أكثر من ثمانية في المئة يوم الخميس الماضي وخسر المؤشر 1.5% خلال الأسبوع.

ورغم أن أحجام التعاملات كانت ضئيلة فقد كان الهبوط واسع النطاق في أوروبا إذ خسر المؤشر داكس الألماني 1.2% وتراجع المؤشر كاك 40 الفرنسي 1.4%.

تقلبات

ارتفعت الأسهم اليابانية في ختام التعاملات أول من أمسلكن التداول ظل متقلباً خلال الجلسة مع توخي المستثمرين الحذر بعد منعطف آخر يتجه نحو الأسوأ في محادثات ديون اليونان.

وارتفع مؤشر نيكاي القياسي 0.1% إلى 20407.08 نقطة بعد تذبذبه بين الصعود والهبوط.

وعلى مدى الأسبوع تراجع المؤشر 0.3%.

وزاد مؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 0.2% ليصل إلى 1651.48 نقطة وارتفع مؤشر جيه. بي. اكس نيكاي 400 بنسبة 0.1% ليغلق عند 14903.36 نقاط.

المؤشرات العالمية تختبر مستويات قياسية وبرنت يقفز 5.3% 2024.

اختبرت الأسهم العالمية مستويات قياسية في تداولات الأسبوع الماضي بفضل آمال بسياسات التحفيز النقدي لعدد من البنوك المركزية الكبرى وارتفاع برنت 5.3% على مدى جلسات الأسبوع الـ5. وبلغ سعر عقود خام القياس الدولي مزيج برنت 57.87 دولاراً للبرميل مقابل 51.64 دولاراً للخام الخفيف.

وارتفع مؤشر نيكاي الياباني فوق مستوى 20 ألف نقطة للمرة الأولى في 15 عاماً، بينما ارتفعت الأسهم الأوروبية الكبرى لأعلى مستوياتها منذ عام 2000.

وأنهت المؤشرات الأميركية الثلاثة الأسبوع على مكاسب مع صعود داو جونز 1.6 % وستاندرد أند بورز 1.7 % وناسداك 2.2 %.

محلياً، قاد سهم «إعمار» ارتفاعاً في الأسواق بعد أن زاد إلى 7.30 دراهم، ما أسهم في دفع مؤشر دبي لاختراق حاجز 3805 نقاط مجدداً بنمو 1.37%. وحققت القيمة السوقية للأسهم المحلية مكاسب بمقدار 1.8 مليار درهم.

وفي الخليج ارتفعت مؤشرات بورصة قطر والسعودية فيما ضغطت خسائر مبكرة لسهم زين على تعاملات مؤشر كويت 15 للأسهم القيادية.

وفي أسواق العملة واصل اليورو الهبوط لخامس جلسة على التوالي أمام الدولار ليصل إلى أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع ونصف الأسبوع.

مديرة وكالة الطاقة تتوقع استمرار الصراع على الحصص في سوق النفط العالمية 2024.

مديرة وكالة الطاقة تتوقع استمرار الصراع على الحصص في سوق النفط العالمية

باريس (رويترز) – قالت ماريا فان در هوفن المديرة التنفيذية لوكالة الطاقة الدولية يوم الخميس إن الصراع على الحصص في سوق النفط العالمية بين دول منظمة أوبك بقيادة السعودية ومنتجي النفط الصخري في الولايات المتحدة لم ينته بعد.

وقالت فان در هوفن للصحفيين خلال مؤتمر صحفي في باريس "لا يزال يوجد فائض في الطاقة الإنتاجية في السعودية. لكن لدينا الآن خام خفيف صخري في الولايات المتحدة."

وأضافت أن دول أوبك التي ستجتمع في فيينا هذا الأسبوع حريصة على حماية نصيبها في سوق النفط لكن تلك التكنولوجيا والابتكارات ساعدت مجموعة من المنتجين الصغار في الولايات المتحدة على خفض تكلفة إنتاجهم.

وتابعت "يريد (المنتجون في أوبك) الحفاظ على حصتهم في السوق..وهذا شئ مؤكد. لكني أقول لهم أيضا:لا تظنوا أن الصراع على الحصص في السوق قد انتهى."

"دبي العالمية" تحصل على الموافقة لإعادة هيكلة 14.6 مليار دولار ديونا خارج المحكمة 2024.

"دبي العالمية" تحصل على الموافقة لإعادة هيكلة 14.6 مليار دولار ديونا خارج المحكمة
رويترز

أظهرت وثيقة قانونية إن مجموعة دبي العالمية حصلت على الموافقة لإنهاء إجراءات قضائية تتعلق بصفقة إعادة هيكلة 14.6 مليار دولار من ديونها.

وتسمح الخطوة لمحامي المجموعة بجمع توقيعات من الدائنين لمساندة الصفقة بعيدا عن المحكمة المشرفة على إعادة هيكلة ديون المجموعة.

وقال مصدران مطلعان إن الانتهاء رسميا من إعادة هيكلة الديون قد يكون في غضون أيام أو أسابيع إذ يعتمد التوقيت على مدى سرعة استكمال الدائنين لإجراءات عملية الموافقة.

وكانت دبي العالمية في قلب الأزمة المالية للإمارة وأجبرت على إعادة هيكلة نحو 25 مليار دولار من الديون في عام 2024. لكن تعافي اقتصاد الإمارة منذ ذلك الحين ومخاوف من حلول أجل ديون ضخمة في 2024 دفع المجموعة إلى تعديل بنود الاتفاق الأصلي.

ولحل هذه المسألة لجأت الشركة إلى المرسوم 57 وهو قانون سنته الحكومة للمساعدة في إدارة عمليات اعادة الهيكلة عبر المحكمة في غياب أي قانون فعال للإعسار في دولة الإمارات.

لكن بعد الحصول على مساندة كاملة للخطة قدم محامو دبي العالمية طلبا لسحب القضية خلال جلسة الشهر الماضي.

وأظهرت وثيقة على موقع المحكمة الإلكتروني إن عضو المحكمة السير ديفيد ستيل وافق على الطلب مساء الاثنين الماضي.

ويتعلق الاقتراح بسداد مبكر لديون حالية تبلغ 2.92 مليار دولار تستحق في سبتمبر أيلول2020 مع مد أجل ديون تستحق في عام 2024 إلى 2024.

مسوؤل تركي: النمو الاقتصادي في 2024 تأثر سلبا بالأسواق العالمية والطقس السيء 2024.

مسوؤل تركي: النمو الاقتصادي في 2024 تأثر سلبا بالأسواق العالمية والطقس السيء

اسطنبول (رويترز) – قال علي باباجان نائب رئيس الوزراء التركي يوم الثلاثاء إن تقلبات الأسواق العالمية والتطورات الجيوسياسية وسوء الأحوال الجوية كبحت معدل النمو في تركيا في عام 2024.

وتابع باباجان أن العجز في المعاملات الجارية نسبة إلى الناتج المجلي الإجمالي نزل إلى 5.7 في المئة في 2024 متوقعا أن يستمر تراجع العجز بفضل هبوط أسعار النفط.

وأظهرت بيانات يوم الثلاثاء أن الاقتصاد التركي سجل معدل نمو أفضل من التوقعات العام الماضي بلغ 2.9 في المئة ولكنه يظل أقل من المعدل الذي تستهدفه الحكومة في مؤشر على أن البنك المركزي ربما يواجه ضغوطا أكبر لخفض أسعار الفائدة قبل الانتخابات العامة في يونيو حزيران.